صدقينى . . وحشتينى . . ( سلملى عليه )

فاضل فى السنة السودة دى أقل من 5 دقايق
وبصراحة مش متخيل إنى هدخل 2011
وإنتى زعلانة منى
متأسف بجد
عارف إنى غلطت فى حقك..بس إنتى واثقة إنى بحبك
فاكر لما إتأخرت عليكى مرة فعملتى نوت
كتبتيلى فيها أغنية :( لو ماتيجى ) بتاع إليسا
أنا فى أخر دقيقة فى 2010 بقولك
سامحينى وصدقينى وحشتنيى
وبهديلك ..حاجة برضه لإليسا

                                      سلـمـلـي عـلـيـه 
                      = = = = = =
 
ســــــملـــي عليـــه روح و ســـلملي عليــــه
قلّـــــو مشتـــــاقـــه ليــــه
هوّي المــــا في متـــــلو حـــدا
حبيـــــبـــبي ع طول المدى
روح و ســــلملـــي عليه
مشــــتاقـــه كتيـــر نـــرجع نتلاقى يـــوم
ننســـى العتــــب واللـــوم
نحكــــي ســـــوى
نضحـــــك ســــــوى
نــتـــمشـــى ع دروب الهـــوى
نـــــام و اصـــحى ع ايدايــه
روح قــــلّو غيــــرو ما بـــيـــحكي
تســـــلملـــي ريـــتــــا هالضــــحكي
شـــو بـــحـــبــا واســــالوا بـــركي
عـــلى حـــالــــــو
بعــــــدو ع الفـــرقى وبيــــحلـــم
متـــــلـــي بالمـــلقـــى
او بخـــــطر حتــــــى لو ســـــرقه
على بـــــــالـــــو
ســــــلملــــي عليــــه
روح وهيـــدا العنوان
شــفلــي ان كنّنو زعلان
او غيــري ع قلبـــو
اهتـــــدى
بداري حبيـــبي من النـــدى
من النســــمه اللي حواليـــه
روح قـــلو غيــــرو ما بـــدي
من حـــبّـــو بالديــــنــي أّدي
و ودــــلو هالعـــمر ودّي
بســـــلاامي
واحكـــــيـــلو
هالعمــــر مرقـــه يرجـــعلي نســــعد ونشــــثى
وشـــو بتحلى لـــو سوى نبــــقى
ايـــــامي
ســــــملـــي عليـــه روح و ســـلملي عليــــه
قلّـــــو مشتـــــاقـــه ليــــه
هوّي المــــا في متـــــلو حـــدا
حبيـــــبـــبي ع طول المدى
مشــــتاقـــه كتيـــر نـــرجع نتلاقى يـــوم
ننســـى العتــــب واللـــوم
نحكــــي ســـــوى
نضحـــــك ســــــوى
نتمشى ع دروب الهوى
نـــــام و اصـــحى ع ايدايــه



 

2010 . . إذهبى غير مأسوفاً عليك !


2010

فاضل أقل من ساعة وتغورى


 فى 2010 . . غاب عنى ناس بتحبنى


رحلت جدتى الحبيبة حياة


وجدى عبدالله


والحاج محمود
..


خطف الكانسر اللعين اتنين من زميلاتى : أمانى ونوال


..

الواد طارق حبيبى إعتقلوه!


..
شاركت فى مسخرة الشورى:
(كنت عضو لجنة إنتخابات فرعية قذرة 
فى التجديد النصفى لـمجلس الشورى)
..


مقتل خالد سـعيد

إغـتيال جريدة الدستور


..

حضرت فرح البنت اللى (  كنت ) بحبها !


..

وبصراحة كدا  بقـى كنتى
سنة ربنا وحده يعلم بها

رووووووووووحـــــــى .. 
الله لايحكم علينا بسنة زيك تانى

بجد كدا كتير

تانى بقوم من النوم مفزوع


 تانى بشوفك فى المنام


أنا نفسى أبطل تفكير فيك وأنا صاحى ..تقومى تجيلى فى المنام!


المرة دى شايفك من بعيد


كنتى فى مدرسة إبتدائى وانا كنت بلعب مع موءة


بعدها روحتى الثانوى وانا طلعت بلكونة الدور التانى عند السلم
ووقفت أبص عليك من بعيد
 =========
صباح الأربعاء.. 29 /12/ 2010
=========

ولـتكن حتى ( مسئولية المحتل) !

لم يعد فى عمر هذا العام سوى أربعة أيام..
كنت أتمنى أن أجدها بجوارى لأستعرض العام الذى مضى (معها) ، لأبرر لها حماقاتى. . و أزهو أمامها بـغزواتى . . لأتلاشى خجلاً من عتابها على تلك الحماقات.. وأطير سعادة حين أرى نظرات إعجابها بتلك الغزوات.
لكن الحظ  شاء.
فأنكر خلُّ خله وتلاقينا لقاء الغرباء !
أكتب هذه السطور - الآن -  وعقارب الساعة تعدت الرابعة صباحاً ، فقد انتفضت من نومي فزعاً ، كان كابوساً مروع  بشع زلزلني حتى أنى هـرعت إلى المرحاض ( رغم ما بـساقي من ألم ) وتوضأت وصليت لله ركعتين يعلم الله أنى " دعوت لها " فى سجداتها الأربعة.

لا أكتب الآن لها فـيبدو أن أحرفي لم تعد تجدي معها !

الآن أكتب لكـم أنتم – لأخـوتـي وأصدقـائـي وزملائـي – إذا وجـد أحـدكم ( شاب أو فتاة) من يحبه " بـقـوة ". . وتقبلت أنت هذا الحب. . إذن فتحمل مسئوليتك  تجاه من أحبك بقوة ، حتى وإن لم تبادلوه نفس "قوة" الحب . . 

إنها - وياللأسف والألم – مسئولية أشبه بمسئولية المحتل !

نعم فــالقانون الدولي وضع على عاتق المحتل عدة مسئوليات منها:
"التعويض عن الأضرار المادية أو المعنوية التي الحقها استخدامه اللامشروع للقوة  تجاه سكان المنطقة المحتلة" !
إنه ثمن بخس لاستخدامه غير المبرر للقوة المفرطة والسلطة الجائرة برغم أن بعض هؤلاء السكان قد يكون من معاوني الاحتلال  ، وهكذا نحن أيضاً نستمتع بلحظات سعادة أو غرور نتيجة لــفرط حب هؤلاء لنا . . وهم أنفسهم متواطئون في احتلالنا لقلوبهم!
فلنكن إذن مسئولون نحو من أحبنا " كل هذا الحب" . .
ولـتكن حتى ( مسئولية محتل) !


مش هـستأذن !


زى النهاردة من يجى شهر

وتحديداً في  24 نوفمبر

قبل صلاة الضُهر

كُـنا مـع بـعـض

فــي منتهى الـطُـهر

ومن ساعتها قررت . .

إني لما هــحب أبوسك

مش هـستأذن !

دأنا مابشوفش الراحة

غير بين إيديك

ودايماً بفكر فيك

واتمنى نظرة من عينيك

مـوجـوع وقدامى مُـسكن

معقـول لسه هـستأذن ؟ 


لأن الجمال وحده لايكفى!



وصلت بهما الحياة


إلى طريق مسدود


رغم أنه كان يحبها بلاحدود

وهى أيضاً

كانت فعلاً تحبه


لكنها عصبية . .

متقلبة المزاج بل وأحياناً

 . . غــبــيــة !


حسناء . . حتى أنها بجمالها

أسَرته

لكنها لاتحسن معاملة أُسرته


تجيد صناعة الأطباق الشـهـيـة

لكنها لاتجيد إدارة حياتها الزوجية!


لم يعد أمامها بديل إلا الفراق

صارت أيامه معها حقاً.. لاتطاق


لكنه حين نظر إلى طفلهما الصغير


ألقى بالقلم و رفض التوقيع


. . على ورقة الطلاق !



يكاد يمسه الجنون



ذهب ضجيجه وغابت ضحكته . .


فقد ايضاً شهيته . .


اللهم انتقم له منها !


كيف ظنت حبه لها


مجرد رغبة !


كيف نزعت عن تصرفاته


صفة المحبة ؟


كيف رأت أن غايته فيها


لحظات متعة حقيرة ؟


كيف . . ؟


كيف . . ؟


كيف . . ؟


إن 1000سؤال


فى رأسه يدور . .


الصدمة والحيرة يعتصرانه


جرحه ينزف فى سكون


يكاد يمسه الجنون

احتضار

أراه جريحاً يتنفس الألم
تيقن أن بقائها إلى جواره ..
مجرد حلم
كلماته أصبحت هادئة
نظراته صارت شاردة
انفصالها عنه لم يعد سوى :
مسألة وقت
تساقطت دموعه وهو يقول لى :
إنها تبتعد عنى فى هدوء . . إننى احتضر فى صمت!